ما ذئبان جائعان أرسلا في غنم بأفسدَ لها من حِرص المرء على المال والشرف لدينه

واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك

مَن صُنِع إليه معروف، فقال لفاعله: جزاك الله خيرا، فقد أبلغ في الثناء

اتقوا الله وصلوا خمسكم وصوموا شهركم وأدوا زكاة أموالكم وأطيعوا أمراءكم تدخلوا جنة ربكم

احفظ الله تجده تجاهك

إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في جُحرها وحتى الحوت لَيصلون على معلمي الناس الخير

ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه، بِحَسب ابن آدم أكلات يُقِمن صلبه، فإن كان لا محالة، فثلثٌ لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنَفَسه

لا يَلِج النار رجل بكى من خشية الله حتى يعود اللبن في الضرع، ولا يجتمع على عبد غبار في سبيل الله ودخان جهنم

ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة

واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك

الدعاء هو العبادة

ما نَقَصَ مال عبد من صدقة، ولا ظُلِم عبد مظلمة صبر عليها إلا زاده الله عزا، ولا فتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر

إذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله

نَضَّر الله امرءا سمع مِنا شيئا، فبلغه كما سمِعه فَرُبَّ مُبَلَّغ أوعى من سامع

اتق الله حيثما كنت وأتبع السيئة الحسنة تمحها وخالق الناس بخلق حسن

يا ابن آدم: إنك إن تبذل الفضل خير لك، وأن تُمسكه شر لك، ولا تُلام على كَفاف، وابدأ بمَن تعول

اتق الله حيثما كنت

ما يجد الشهيد مِن مس القتل إلا كما يجد أحدكم مِن مَسِّ القرصة

إنَّ الذي ليس في جَوفهِ شيءٌ مِن القرآن كالبيت الخَرِب

أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، وخيركم خيركم لنسائهم